حضور القلب هو الأصل في أداء العبادات لله عزوجل , و بالكيفية المطلوبة , و إلا ستكون عبادات شكلية لاتنهي صاحبه عن ارتكاب الفواحش و المنكرات , لأن القلب إذا صلحت صلح جميع الأعضاء التابعة لها .
حضور القلب هو الأصل في أداء العبادات لله عزوجل , و بالكيفية المطلوبة , و إلا ستكون عبادات شكلية لاتنهي صاحبه عن ارتكاب الفواحش و المنكرات , لأن القلب إذا صلحت صلح جميع الأعضاء التابعة لها .
- و حضور القلب هو روح الصلاة و يعني به : أن يفرغ القلب عن كل شيء غير ما هو ملابس له و متكلم به , و كان أبو الدرداء (رضي الله عنه) يقول : ((من فقه الرجل أن يبدأ بحاجته قبل دخوله في الصلاة ليدخل في الصلاة و قلبه فارغ)).
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة